للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

و " المُفْضَاة " التي صار مسلكاها شيئاً واحداً، وهي " الشَّرِيم " أيضاً.

و" المأسوكة " التي أخطأت خافضتها فأصابت غير موضع الخفض، ومثلها من الرجال " المَكْمُور ".

و" القَرْنَ " كالعَفَلة؛ اختُصم إلى شُريح في جارية بها قَرْن، فقال: أقعِدوها، فإن أصاب الأرض فهو عيب، وإن لم يصب الأرض فليس بعيب.

ويقال: " حملت المرأة الغلامَ سَهْواً " أي: على حيضٍ.

" العِلَل ": تقول العرب: الدواء هو " الأزْمُ " يعنون الحمية، وأصل الأزم ضمُّ

<<  <   >  >>