للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

فإذا كان اللَّه تعالى توعد بالويل المصلي الذي هو ساهٍ عن صلاته ويرائي فيها، فكيف بالذي لا يصلي أصلًا، فالويل كل الويل له، وعليه لعائن اللَّه إلى يوم القيامة ما لم يتب.

<<  <   >  >>