(١) بهامش الأصل في «ع: من الكُومة، بالضم اسم لما كَوِّم ... ». (٢) بهامش ص في «خو: ابن الخطاب». (٣) في ق «عنه».
«بالأبطح» أي: المحصب؛ «كوم كومة بطحاء» أي: جمع من صغار الحصى وجعل لها رأسا؛ «البتة» أي: جزما، الزرقاني ٤: ١٧٨؛ «مفرط» أي: متهاون به، الزرقاني ٤: ١٧٧؛ «وتُرِكتم على الواضحة» أي: الظاهرة التي لا تختفي، الزرقاني ٤: ١٧٨
قال الجوهري: «قال مالك: فما انسلخ ذو الحجة حتى قتل عمر بن الخطاب رضوان الله عليه». وفي رواية أبي مصعب: «ثم قدم المدينة في عقب ذي الحجة»، وقال مالك، قال يحيى بن سعيد، قال سعيد بن المسيب: «فما انسلخ ذو الحجة حتى قتل عمر رضي الله عنه. «قال مالك: يريد عمر بن الخطاب بالشيخ والشيخة: الثيب من الرجال، والثيبة من النساء»، «وفي رواية ابن القاسم: ورجمنا بعده. وهذا حديث مرسل، أدخله النسائي في المسند»، مسند الموطأ صفحة ٢٧٧ - ٢٧٨
أخرجه أبو مصعب الزهري، ١٧٦٦ في الحدود؛ وأبو مصعب الزهري، ١٧٦٧ في الحدود؛ والشيباني، ٦٩٣ في الحدود في الزنا؛ والشافعي، ٧٩٧، كلهم عن مالك به.