(٢) في أ: «والقراءةِ» بالجرِّ بمداد متأخِّر، وفي و: بالنَّصب والجرِّ، والمثبت من ب، ج، د، ز، ح، ط، ي، ك، ل. قال الفاكهاني رحمه الله في رياض الأفهام (٢/ ١٥٨): «رويناه (والقراءةَ): بالنصب، وضم الدَّال من (الحمدُ) لا غير». وقال ابن الملقِّن رحمه الله في الإعلام (٣/ ٢٠): «ولا يصحُّ الخفض في القراءة». وذكر القرطبي رحمه الله أن بعض العلماء ضبطها بالجرِّ عطفاً على التكبير. انظر: المفهم (٢/ ٩٩). (٣) في د: «بالحمد» بضم الدال وكسرها، والمثبت من ج، و، ز، ح، ط، ك، ل. قال النَّووي رحمه الله في شرح مسلم (٤/ ٢١٣): «قولها: (والقراءة بالحمدُ للَّه): هو برفع الدَّال على الحكاية». (٤) أي: لم يرفعْ رأسَه حتى يكون أعلى مِن جسده. غريب الحديث لأبي عبيد (٢/ ٢٧٤)، ومشارق الأنوار (٢/ ٢٤٥). (٥) أي: لم يخفضْه حتى يكون أخفضَ من ظهره. غريب الحديث لأبي عبيد (٢/ ٢٧٤)، وشرح النَّووي على مسلم (٤/ ٢١٣). (٦) «يَسْتَوِيَ قَائِماً، وَكَانَ إِذَا رَفَعَ رَأْسَهُ» مطموسة في أ. (٧) في و: «التحيةُ» بالرَّفع، والمثبت من ج، د، هـ، ز، ح، ك، ل. قال القاري رحمه الله في مرقاة المفاتيح (٢/ ٦٥٣): «(التحية): بالنصب، وقيل: بالرفع». (٨) في ج، ز، ط، ي، ك: «يفرِش» بكسر الراء، وفي أ، د، ل: بضم الراء وكسرها، والمثبت من و، ح. قال النَّووي رحمه الله في شرح مسلم (٤/ ٢١٣): «(يفرش): هو بضمِّ الرَّاء وكسرِها، والضمُّ أشهر». (٩) «رِجْلَهُ» ليست في ي.