(٢) أي: قبالته. رياض الأفهام (٣/ ١٥٣).(٣) البخاري (٩٤٢)، ومسلم (٨٣٩) واللفظ له.(٤) في أ: «النبي».(٥) في ح: «يومَ ذات الرقاع» بدل: «صَلَاةَ ذَاتِ الرِّقَاعِ»، و «صَلَاةَ ذَاتِ الرِّقَاعِ» ليست في أ.(٦) في د، ز، ط، ي: «وطائفةً» بالنَّصب المنوَّن، وفي ج، ل: بالرَّفع والنَّصب، والمثبت من و، ح، ك.قال ابن فرحون رحمه الله في إعراب العمدة (٢/ ١٨٥): «مبتدأٌ وخبرٌ، وصح الابتداء بالنكرة؛ لأنَّ الكلام فيه تفصيلٌ».(٧) في ج: «وجاه» بضم الواو وكسرها، وفي و، ح: بفتح الواو وضمها وكسرها، والمثبت من أ، هـ، ز، ي، ك، ل.قال النَّووي رحمه الله في شرح مسلم (٦/ ١٢٩): «(وجاهَ العدو): هو بكسر الواو وضمِّها، يقال: وجاهه وتجاهه، أي: قُبالته».وانظر: إكمال المعلم (٣/ ٢٢٨)، ورياض الأفهام (٣/ ١٥٧).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute