(٢) في أ: «البيع»، وفي نسخة على حاشيتها: «البيوع». (٣) في د: «ولا». (٤) البخاري (٢١٤٤) واللفظ له، ومسلم (١٥١٢). (٥) «تلقي الرُّكبان»: أن تُشترى منهم السِّلعُ في الصحراء، قبل الوُصول إلى أسواق المدُن ومعرفةِ أسعارها. تفسير غريب ما في الصحيحين (ص ٣٢٣). (٦) في ب، د، هـ، ط: «يبيعُ» بالرَّفع. قال القسطلاني رحمه الله في إرشاد الساري (٤/ ٦٧): «بالرفْع على أنَّ (لا) نافية، ولأبي ذرٍّ: (ولا يبعْ) بالجزم علَى النَّهي». (٧) في ب: «أحدكم». (٨) من «النَّجَش»؛ وهو: أن يزيدَ الرجل في ثمَن السلعةِ وهو لا يُريد شراءَها، ولكن ليسمعَه غيره فيزيدَ على زيادتهِ. غريب الحديث لأبي عبيد (٢/ ١٠)، وانظر: مشارق الأنوار (٢/ ٥). (٩) في د، هـ، ط، ك، ل، ونسخة على حاشية ب: «يبيعُ» بالرَّفع. (١٠) في ي: «تُصِروا» بضم التاء وكسر الصاد، وفي ك: «تَصُروا» بفتح التاء وضم الصاد، والمثبت من ج، د، و، ز، ح، ط، ل. قال ابن دقيق العيد رحمه الله في الإحكام (٢/ ١١٥): «الصحيحُ في ضبط هذه اللَّفظة: ضمُّ التاء، وفتحُ الصاد، وتشديدُ الراء المُهملة المضمومة، مِن (صَرَّى، يُصَرِّي)؛ من: الجَمْعِ … ومنهم من رَواه (لا تَصُرُّوا): بفتح التاءِ وضمِّ الصادِ، مِن (صَرَّ، يَصُرُّ): إذا رَبَطَ».