(٢) في ي: «رسول اللَّه». (٣) البخاري (١٠٢٤) واللفظ له، ومسلم (٨٩٤). (٤) البخاري (١٠٢٧)، ومسلم (٨٩٤). (٥) في د، ح: «وعن». (٦) في ب، ج، د، هـ، ح، ي، ك، ل: «جمعة». قال القسطلاني رحمه الله في إرشاد الساري (٢/ ٢٤٢): «(يوم جمعة): بالتَّنكير لكريمة؛ كما في الفتحِ، ولأَبَوَيْ ذرٍّ والوقت، والأصيليِّ: (يوم الجمعة)». (٧) سُمِّيَت بذلك لأنها بيعت في قضاءِ دين عمر بن الخطاب رضي الله عنه؛ الذي كتبهُ على نفسه لبيت مال المسلمين. إكمال المعلم بفوائد مسلم (٣/ ٣١٩). (٨) في ب زيادة: «بالناس». (٩) في أ زيادة: «تعالى». (١٠) في أ، ب، ي، ونسخة على حاشية د: «يُغيثُنا» بالرَّفع، والمثبت من ج، د، هـ، و، ز، ح، ط، ك، ل. قال ابن حجر رحمه الله في الفتح (٢/ ٥٠٣): «قوله: (فادع اللَّه يُغِيثُنا) أي: فهو يُغِيثُنا؛ وهذه رواية الأكثرِ، ولأبي ذرٍّ: (أن يُغِيثَنا)، وفي رواية إسماعيلَ بن جعفر الآتية للكشميهنيِّ: (يُغِثْنا) بالجزم». وقال العيني رحمه الله في عمدة القاري (٧/ ٣٩): «وفِي رواية إسماعيل ابن جعفر الآتية للكُشميهني: (يغثْنا) بالجزم، وهذا هو الأوجه؛ لأنه جوابُ الأمر».