(٢) في أ، ونسخة على حاشية د: «وأشار». (٣) «النُّعْمَانُ» ليست في أ. (٤) في و: «بأَصبُعيه» بفتح الهمزة وضم الباء، وفي ز، ط، ي: «باصبَعيه» بإهمال الهمزة وفتح الباء، وفي ج: «بأَصبعيه» بفتح الهمزة وإهمال الباء، وفي ل: بكسر الهمزة، وفتح الباء وكسرها، والمثبت من ح، ك. قال النَّووي رحمه الله في شرح مسلم (٥/ ١٤٠): «وفي (الإصبع) عشرُ لغات: كسرُ الهمزة، وفتحُها، وضمُّها، مع كسر الباء، وفتحِها، وضمِّها، والعاشرةُ: (أُصبُوع)، وأفصحُهنّ: كسر الهمزة مع فتح الباءِ». (٥) في و: «أذْنيه» بسكون الذال، و «وَأَهْوَى النُّعْمَانُ بِإِصْبَعَيْهِ إِلَى أُذُنَيْهِ» ليست في ب، والمثبت من ز، ط، ل. قال العيني رحمه الله في عمدة القاري (٧/ ١٩٦): «بضَمِّ الذال، وسكونِها». (٦) «إِنَّ» ليست في ب. (٧) في ي: «والحرامَ» بالنَّصب من غير ذكر (إن)، وفي أ، ب، ونسخة على حاشية د: «والحرام» مهملة، ومن غير (إن). (٨) في د، ح زيادة: «أمور». (٩) أي: ليستْ بواضحة الحِلِّ ولا الحرمةِ. شرح النووي على مسلم (١١/ ٢٧). (١٠) في و: «دينَهُ وعرضَهُ». ومعنى «اسْتَبْرَأَ لِدِينِهِ وَعِرْضِهِ»؛ أي: احتاطَ لدينِه ونفسِه وبدنِه. النهاية (٣/ ٢٠٩)، ورياض الأفهام (٥/ ٣٩٣).