(٢) في أ، ح، ونسخة على حاشيتي ب، د: «رسول اللَّه». (٣) في أ: «أشعرتها». ومعنى «أَشْعَرَهَا»: أن يكشط جلدَ البدنة حتَّى يسيلَ الدم ثمَّ يسلتهُ، فيكون ذلك علامةً على كونها هدياً. فتح الباري (٣/ ٥٤٤). (٤) في و، ط، ونسخة على حاشية د: «حلالاً»، وفي أ: «حلالٌ»، وفي نسخة على حاشيتها: «حِلٌّ»، وفي ل: «حلا له» بتقديم وتأخير، والمثبت من ب، ج، د، هـ، ز، ح، ي، ك. قال ابن فرحون رحمه الله في إعراب العمدة (٢/ ٥٧٠): «وخبر (كان): (حِلّاً) … و (حلّ) بمعنى (حلال)». (٥) في أ زيادة: «أشعرها: إذا شقَّ سنام صفحتها الأيمنِ حتى يسيل الدمُ ثم سلته». والحديث في البخاري (١٦٩٩) واللفظ له؛ وعنده: «حل» بدل: «حلا»، ومسلم (١٣٢١). (٦) في ب، ج، د، هـ، ز، ح، ط، ك: «وعن». (٧) في نسخة على حاشية أ: «رسول اللَّه». (٨) البخاري (١٧٠١) واللفظ له، ومسلم (٣٦٧ - ١٣٢١). (٩) في ب، د، ح: «وعن». (١٠) في ج: «رسول اللَّه».