(٢) البخاري رقم الحديث (١). (٣) في ح: «إنما الأعمال بالنيات، وفي رواية: بالنية» بتقديمٍ وتأخير. (٤) «مَا نَوَى؛ فَمَنْ كَانَتْ» مطموسة في ك. (٥) في ج، هـ: «دنياً» بالتَّنوين، والمثبت من ب، د، و، ح، ط، ي، ل. قال ابن الملقِّن رحمه الله في الإعلام بفوائد عمدة الأحكام (١/ ٢٠٢): «(دنيا): مقصور غير منوَّن على المشهور، وهو الذي جاءت به الرِّواية، ويجوز في لغةٍ عربيةٍ تنوينُها». (٦) البخاري (٦٦٨٩)، ومسلم (١٩٠٧)، ولفظ المُصنِّف يوافق لفظ الحميدي في الجمع بين الصحيحين (١/ ١١٢). وفي حاشية أ: «لفظ مسلم والبخاريِّ: (وإنما لامرئٍ)، واختصَّ البخاري: (وإنما لكل امرئ) في رواية». (٧) في أ، ج، هـ، و، ك: «وعن». (٨) البخاري (٦٩٥٤) واللفظ له، ومسلم (٢٢٥).