(٢) البخاري (١١٠٥) واللفظ له، ومسلم (٧٠٠). (٣) البخاري (٩٩٩)، ومسلم (٣٦ - ٧٠٠)، ولفظه عندهما: «كان يوتر على البعير»، ولفظ المُصنِّف يوافق ما في العمدة الكبرى له (ص ٧٢). (٤) رقم (٣٩ - ٧٠٠)، وعلقه البخاري برقم (١٠٩٨). (٥) في ل: «عنه» بدل: «غَيْرَ». (٦) برقم (١٠٠٠). (٧) في ب، د، ط، ي، ك، ل: «وعن». (٨) في أ، و، ي: «بقباءَ» بفتح الهمزة، وفي ح: «بقباء» بفتح الهمزة والجرِّ المنوَّن معاً، وفي د: «بقبا، بقباءٍ» بالقصر، وبالهمز والجرِّ المنوَّن معاً، والمثبت من ك، ل. قال القسطلاني رحمه الله في إرشاد الساري (١/ ٤٩٤): «(قباء): بالمدِّ والقصرِ، والصَّرف وعدمِهِ، والتذكير والتأنيث، والأفصحُ فيه: المدُّ والصرفُ والتذكيرُ». و «قباء»: حيٌّ بعوالي المدينة، كان يسكنه بطنٌ من الأنصار يُقال لهم: بنو عمرو بن عوف، ويقع جنوب المدينة، ويبعد حوالي خمسة أكيال عن المسجد النبوي. توضيح الأحكام للبسَّام (١/ ٣٦٤)، والمعالم الأثيرة (ص ٢٢٢، ٢٥٢).