(٢) في ب، ل زيادة: «عز وجل». (٣) في ك: «ففعلنا بها»، وفي نسخة على حاشية د: «وفعلناها». (٤) في و، ط، ي: «يحرمها». (٥) في ب: «عنه». (٦) البخاري (٤٥١٨). (٧) في ك: «أنه» بفتح الهمزة، والمثبت من ج، و، ز، ح، ط. (٨) هكذا نقله الحميدي عن البخاري في الجمع بين الصحيحين (١/ ٣٤٩)، ولم أقفْ عليه في نسخ البخاري المطبوعةِ. قال ابن حجر رحمه الله في الفتح (٣/ ٤٣٣): «وحَكَى الحُمَيدي أنه وقعَ في البخاري في روايةِ أبي رجاء، عن عمران: (قال البخاري: يقال إنه عمر)؛ أي: الرجل الذي عَنَاه عمران بن حُصَين، ولم أر هذا في شيءٍ من الطُّرق التي اتصلت لنا من البخاريِّ؛ لكن نقله الإسماعيلي عن البخاريِّ كذلك، فهو عمدة الحُمَيدي في ذلك، وبهذَا جزم القرطبيُّ والنووي وغيرهما؛ وكأنَّ البخاريَّ أشار بذلك إلى رواية الجُرَيري، عن مطرّف فقال في آخره: (ارتأى رجلٌ برأيه ما شاء؛ يعني عمر)، كذَا في الأصل، أخرجه مسلمٌ عن محمد بن حاتم، عن وكيع، عن الثوريِّ عنه». (٩) برقم (١٢٢٦). (١٠) في ل: «فأمرنا». (١١) «آيَةَ» ليست في ب. (١٢) «رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم» ليست في ب، ج، د، هـ، ز، ح، ط، ي، ك، ل. (١٣) البخاري (١٥٧١)، ومسلم (١٧٠ - ١٢٢٦).