(٢) البخاري (١٣١٥) واللفظ له؛ وليس عنده: «إليه»، ومسلم (٩٤٤).(٣) في ج، هـ، ل: «جندَب» بفتح الدال، وفي أ، ح: بفتح الدال وضمها، والمثبت من و، ط، ك.(٤) في أ: «فقام في وسَطِها» بفتح السين، وفي د، ح، ي، ك: «فقام وسَطَها» بفتح السين، وفي ب، هـ: «فقام وسطها» بإهمال السين، والمثبت من ج، و، ز، ط، ل، ونسخة على حاشية د.قال ابن العطار رحمه الله في العدة (٢/ ٧٨٠): «بسكون السّين، هكذا الروايةُ فيه، وكذا قيّده الحفاظ، وقيده بعضُهم بالسكون والفتح معاً بمعنى واحدٍ، والصواب: أن الساكن ظرفٌ، والمفتوح اسم، وعلى هذا فالصوابُ في الرواية السكونُ».(٥) البخاري (١٣٣١) واللفظ له، ومسلم (٩٦٤).(٦) في أ: «بريءٌ» على أنه اسمٌ مرفوعٌ.(٧) أي: التي تحلق رأسها عند المصيبة. إحكام الأحكام (١/ ٣٧١)، ورياض الأفهام (٣/ ٢٤٩).(٨) أي: التي تشق ثيابها عند المصيبة. مشارق الأنوار (١/ ٢٣٣).(٩) البخاري (١٢٩٦) معلقاً، ومسلم (١٠٤). انظر: فتح الباري (٣/ ١٦٥)، وتغليق التعليق (٢/ ٤٦٨).(١٠) في أ، و: «قال رحمه الله: الصالقة»، وفي ز، ط، ي: «قال رضي الله عنه: الصالقة»، وفي و زيادة: «هي».(١١) انظر: مقاييس اللغة (٣/ ٣٠٦)، ومشارق الأنوار (٢/ ٤٤).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute