(٢) في ط زيادة: «للمسلمين». (٣) البخاري (٢٩٠٤)، ومسلم (١٧٥٧)، ولفظ المصنف يوافق لفظ الترمذي (١٧١٩). قال الزركشي رحمه الله في النكت (ص ٤٨٦): «فلمَّا ذكر المصنف هذا الحديثَ في (عمدته الكبرى) عزاه للتِّرمذي، ثم قالَ: (متفق على معناه)». وانظر: العمدة الكبرى للمصنف (ص ٤٩٨). (٤) «مَا ضُمِّرَ مِنَ الخَيْلِ»: أي عُلف حتى سمن، ثم قُلِّل علفه، ثم أدخل بيتاً كنيناً وغشي بالجلال حتى حمي وعرقَ؛ فخف لحمُه وقوي على الجريِ. إرشاد الساري (٥/ ٧٨). (٥) «الحَفْيَاء»: موضع شمال المدينة، وتُسمَّى اليوم: «الخليل». انظر: المعالم الأثيرة (ص ١٠٢). (٦) «ثَنِيَّة الوَدَاعِ»: موضع من سَلْع على مَتْنِه الشرقي. معجم المعالم الجغرافية (ص ٣٣٢). (٧) في أ، و، ز: «يُضْمَر» بسكون الضاد وتخفيف الميم مفتوحةً، والمثبت من ج، د، هـ، ح، ط، ي، ك، ل. قال ابن العطار رحمه الله في العدة (٣/ ١٧٠٣): «يقال: (ضُمِّر) بالتشديد، و (أُضمر) بالهمزةِ والتَّخفيف». (٨) «مَسْجِد بَنِي زُرَيْقٍ»: يقع الآن في ساحة المسجد النبوي من الجهة الجنوبية الغربية. انظر: المعالم الأثيرة (ص ١٣٤). (٩) في ز: «وعنه قال ابن عمر». (١٠) في ح: «كنت»، وفي ط: «فكنت». (١١) البخاري (٢٨٦٨) واللفظ له، ومسلم (١٨٧٠).