وفي ل زيادة: «واللَّه أعلم». وفي حاشية ج: «قُوبلت على نسخة قوبلت على نسخةِ المصنِّف، وصحّت هذه». وفي حاشية د: «بلغَ مقابلة». وفي حاشية هـ: «بلغ سماعاً ومقابلةً في رمضان، سنة خمسٍ وأربعين وسبع مئة»، وفيها أيضا: «عورِض بالأصل منه حسب الطَّاقة». وفي حاشية و: «بَلَغَتِ المُقابلة من أصلٍ صحيحٍ جَهد الاستطاعة بفضل اللَّه تعالى وعونه، على يد كَاتب هذا؛ محمد بن محمَّد بن محمَّد بن سِمَاك وفَّقه اللَّه، وذلك بتاريخ العشر الوَسَط، لشهر رجب، عام تسعةٍ وخمسين وسبع مئة (٧٥٩)». وفي حاشية ي: «بلغَ مقابلةً على الأصل فصحَّ، والحمد للَّه»، وفي حاشيتها أيضاً: «ثم قُوبلت مرّة ثانية على نسخة سُمِعَت على مخرِّجها، وعليها نسخة طبقة بخطِّ مخرجها - رضي اللَّه عنه وأرضاه -». (٢) الخاتمة: * في (و): «تمَّ كتابُ (العُمدة)، وهو بحمدِ اللَّه لِاختباءِ الشَّفاعةِ عند رسولهِ سيِّدنا محمَّدٍ أفضل عُدَّةٍ، والحمدُ للَّه». وفي الصفحة المقابلة إجازةٌ مقرونة بالمناولة من أحمد بن محمد ابن جُزَيّ الكلبيِّ لمحمد بن سماك الحفيد، ونصُّها: «الحمدُ للَّه كما يجب لجلالِه، والصَّلاة والسَّلام على سيِّدنا ومولانا محمَّد رسولِه الكريم، وعلى آله. قرأ عليَّ بعضَ كتابِ (العمدة)؛ للحافظ أبي محمد عبد الغني ابن سرور رحمه الله: محلُّ ولدي الفقيهُ الوزير الأَجَلُّ، الأفضلُ الأكمل الأخصلُ، الكاتب الأبرعُ الحسيب الأصيلُ؛ أبو القاسم محمد ابنُ أختنا وقريبنا الشيخ الفقيه الأستاذ القاضي، العَلَم المُتفنِّن، الفاضل الأكمل، الأوحدُ الماجد، المقدَّس المرحوم، أبي العُلى محمَّد ابن الشيخ الفقيه، الوزير الجليل، الأعزّ الأرفع، الماجد الحافظ، البارع الشهير، المقدَّس المرحوم، أبي عبد اللَّه محمَّد بن سِمَاك العامليّ، وَصَلَ اللَّه إِسْعاده، وبَلَّغه مراده. =