(٢) في ط كراهته. (٣) رواه مالك في الموطأ ٢/ ٣٠٨ وإسناده على شرط البخاري ومسلمٌ قاله في المجموع ٧/ ٥٧ وطُوَى: موضع عند باب مكة يستحب لمن دخل مكة أن يغتسل به. النهاية ٣/ ١٤٧. (٤) في ب الركعتي. (٥) في د، س حيث. (٦) أخرجه البخاريُّ ٣/ ٣٨٩ - ٣٩٠. (٧) استدل من قال بسنيتها بما رواه النسائيُّ عن جابر في صفة حجة أبي بكر الصدِّيق -رضي الله عنه- وفيها: فلما كان قبل التروية بيوم قام أبو بكر فخطب الناس فحدثهم عن مناسكهم حتى إذا فرغ قام علي فقرأ على الناس براءة حتى ختمها، الحديث، وقد أعله النسائيُّ بعبد الله بن خثيم فإنه ليس بالقوي وقال فيه علي بن المديني: منكر الحديث .. سنن النسائيُّ ٥/ ٢٤٧ - ٢٤٨. (٨) في النجديات وط من. (٩) رواه مسلم برقم ١٢٩٧ وأبو داود برقم ١٩٧٠ والنسائيُّ ٥/ ٢٧٠ من حديث جابر -رضي الله عنه-.