(٢) الأويسي. ثقة تقدم. (٣) ستأتي ترجمته رقم ٣٨٧. وهو ثقة حجة. (٤) أبوه هو: سعد بن إبراهيم. ستأتي ترجمته رقم ٧٧. وهو ثقة. (٥) الحديث مرسل بهذا الإسناد. ورجاله ثقات. ولعل المقصود من قول الرسول صلى الله عليه وسلم في الدين هو: (اللَّهُمَّ إني أعوذُ بِكَ من الهَمِّ والحزن والعَجْزِ والكَسَلِ والبُخْلِ والجُبْنِ وضَلَعِ الدَّيْنِ وغَلَبَةِ الرَّجال). وقد أخرج الحديث: (أ) البخاري في صحيحه ٢/ ١٠٣. كتاب الجهاد باب من غزا بصبي للخدمة ٧٤. وكتاب الدعوات باب التعوذ من غلبة الرجال ٣٦. باب الاستعاذة من الجبن والكسل ٤١. من حديث أنس بن مالك. (ب) وأبو داود في سننه ٢/ ١٨٩. كتاب الصلاة، باب ٣٧ حديث ١٥٤١. من طريق الزهري، من حديث أنس. (ج) والترمذي في جامعه ٥/ ٥٢٠، كتاب الدعوات ٤٩ باب ٧١. حديث ٣٤٨٤. من حديث أنس. (د) والنسائي في سننه ٨/ ٢٥٧. كتاب الاستعاذة باب ٥، ٦، ٢٣، ٤٣، وفي باب ٢١ جاء بلفظ: (أعوذ بالله من الكفر والدين. قال رجل: يا رسول الله أتعدل الدين بالكفر؟ فقال: نعم). من حديث أبي سعيد الخدري. وفي باب ٢٢، ٢٩، ٣٠: جاء بلفظ آخر. من حديث عبد الله بن عمرو بن العاص. (هـ) والإمام أحمد في مسنده ٢/ ١٧٣، ٣/ ١٢٢، ١٥٩، ٢٢٠، ٢٢٦، ٢٤٠. من حديث أنس.