(انظر: تقريب التهذيب ٣١٢.) (٢) التكملة من تهذيب التهذيب ٦/ ١٤. (٣) وممن قال بعدم الاحتجاج بحديثه: ابن عيينة، وأبو حاتم، ولينه ابن خزيمة، وابن حبان، وتركه مالك، ويحيى بن القطان، وضعفه ابن المديني، والنسائي، وابن معين. وقال أبو أحمد الحاكم: احتج بحديثه أحمد وإسحاق بن راهوية وليس بذاك المتن المعتمد. وقال الساجي: كان من أهل الصدق ولم يكن بمتقن في الحديث. وقال البخاري مقارب الحديث وقال الترمذي: صدوق وقد تكلم فيه من قبل حفظه. وقال الذهبي: حسن الحديث. وقال ابن حجر: صدوق في حديثه لين ويقال: تغير بآخره، وقد أخرج له البخاري تعليقاً والأربعة عدا النسائي. (انظر: الجرح والتعديل ٢/ ٢/١٥٣. والمجروحين لابن حبان ٢/ ٣. والضعفاء والمتروكين لابن الجوزي ١٤٠. والمغني في الضعفاء للذهبي ١/ ٣٥٤. وميزان الاعتدال ٢/ ٤٨٤. وتهذيب التهذيب ٦/ ١٣. وتقريب التهذيب ١٨٨. والتحفة اللطيفة ٢/ ٣٩٨). (٤) تهذيب التهذيب ٦/ ١٤. ويضيف (لا) قبل (يحتجون بحديثه). (٥) ابن غيلان الرقي أبو عبد الرحمن القرشي مولاهم. ثقة لكنه تغير بآخره ولم يفحش اختلاطه. توفي سنة عشرين ومائتين. (انظر: تقريب التهذيب ١٧٠). (٦) ابن أبي الوليد الرقي. أبو وهب الأسدي مولاهم. وكان ثقة فقيهاً ربما وهم. توفي بالرقة سنة ثمانين ومائة عن تسع وسبعين سنة. (انظر: تقريب التهذيب ٢٢٦).