٤٤٧٨ - [ح] كَهْمَسٍ، عَنْ عَبْدِ الله بْنِ شَقِيقٍ، قَالَ قُلتُ لِعَائِشَةَ: أيُّ النَّاسِ كَانَ أحَبَّ إِلَى رَسُولِ الله صلى الله عليه وسلم؟ ، قَالَتْ: «عَائِشَةُ» قُلتُ: فَمِنَ الرِّجَالِ؟ ، قَالَتْ: «أبوهَا».
أخرجه أحمد (٢٦٥٧٤).
٤٤٧٩ - [ح] هِشَام بْن عُرْوَةَ، عَنْ أبِيهِ، عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ: قَالَ لِي رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم: «أُرِيتُكِ فِي المَنامِ مَرَّتَيْنِ، وَرَجُلٌ يَحْمِلُكِ فِي سَرَقَةٍ مِنْ حَرِيرٍ، فَيقُولُ: هَذِهِ امْرَأتُكَ، فَأقُولُ: إِنْ يَكُ هَذَا مِنْ عِنْدِ الله عَزَّ وَجَلَّ يُمْضِهِ».
أخرجه إسحاق بن راهوية (٧٠٣)، وأحمد (٢٥٤٨٤)، والبخاري (٣٨٩٥)، ومسلم (٦٣٦٤)، وأبو يعلى (٤٤٩٨).
٤٤٨٠ - [ح] هِشَام، عَنْ أبِيهِ، عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ: قَالَ لِي رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم: «إِنِّي لَأعْلَمُ إِذَا كُنْتِ عَنِّي رَاضِيَةً، وَإِذَا كُنْتِ عَليَّ غَضْبَى» قَالَتْ: فَقُلتُ: مِنْ أيْنَ تَعْلَمُ ذَاكَ؟ قَالَ: «إِذَا كُنْتِ عَنِّي رَاضِيَةً فَإِنَّكِ تَقُولِينَ: لَا وَرَبِّ مُحمَّدٍ، وَإِذَا كُنْتِ عَليَّ غَضْبَى تَقُولِينَ: لَا وَرَبِّ إِبْرَاهِيمَ» قُلتُ: أجَل وَالله مَا أهْجُرُ إِلَّا اسْمَكَ.
أخرجه أحمد (٢٤٨٢٢)، والبخاري (٥٢٢٨)، ومسلم (٦٣٦٦)، والنسائي (٩١١١)، وأبو يعلى (٤٨٩٣).
٤٤٨١ - [ح] هِشَام بْنَ عُرْوَةَ، عَنْ عَوْفِ بْنِ الحَارِثِ بْنِ الطُّفَيْلِ، عَنْ رُمَيْثَةَ أُمِّ عَبْدِ الله بْنِ مُحمَّدِ بْنِ أبِي عَتِيقٍ، عَنْ أُمِّ سَلَمَةَ، زَوْجِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَتْ: كَلَّمَنِي صَوَاحِبِي أنْ أُكَلِّمَ رَسُولَ الله صلى الله عليه وسلم أنْ يَأمُر النَّاسَ، فَيُهْدُونَ لَهُ حَيْثُ كَانَ، فَإِنَّهُمْ يَتَحَرَّوْنَ بِهَدِيَّتِهِ يَوْمَ عَائِشَةَ، وَإِنَّا نُحِبُّ الخَيْرَ كَمَا تُحِبُّهُ عَائِشَةُ، فَقُلتُ: يَا رَسُولَ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute