أخرجه ابن أبي شيبة (٣٥٤٤٩)، وإسحاق بن راهوية (٨٤٤)، وأحمد (٢٤٧١٣)، وعبد بن حميد (١٥٠٧)، والبخاري (٦٤٥٦)، ومسلم (٥٤٩٧)، وابن ماجة (٤١٥١)، وأبو داود (٤١٤٦)، والترمذي (١٧٦١)، وأبو يعلى (٤٤٠٤).
٤٤٩٦ - [ح](هِشَام بْن عُرْوَةَ، وَيَزِيدَ بْنِ رُومَانَ) عَنْ عُرْوَةَ، عَنْ عَائِشَةَ قَالَ: قَالَتْ لِي عَائِشَةُ: يَا ابْنَ أُخْتِي، وَالله إِنْ كُنَّا لَننْظُرُ إِلَى الهِلَالِ، ثُمَّ الهِلَالِ، ثُمَّ الهِلَالِ ثَلَاثَةَ أهِلَّةٍ فِي شَهْرَيْنِ، وَمَا أُوقِدَتْ نَارٌ فِي أبْيَاتِ رَسُولِ الله صلى الله عليه وسلم، قُلتُ: يَا خَالَةُ، وَمَا كَانَ يُعِيشُكُمْ؟ قَالَتْ: كَانَ لَنا جِيرَانٌ مِنَ الأنصَارِ نِعْمَ الجِيرَانُ كَانُوا كَانَ لَهُمْ مَنَائِحُ وَكَانُوا يَبْعَثُونَ إِلَى رَسُولِ الله صلى الله عليه وسلم مِنْ ألبَانِهَا، فَيَمْذُقُهُ لَنا فَيَسْقِينَاهُ.
أخرجه عبد الرزاق (١٩٥٤٠)، وإسحاق بن راهوية (٨٩٠)، وأحمد (٢٦٦٠٥)، وعبد بن حميد (١٤٩٢)، والبخاري (٢٥٦٧)، ومسلم (٧٥٦٢).
٤٤٩٧ - [ح] مَنْصُورِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنْ أُمِّهِ، عَنْ عَائِشَةَ، أنَّها قَالَتْ:«تُوُفِّيَ رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم حِينَ شَبِعَ النَّاسُ مِنَ الأسْوَدَيْنِ، المَاءِ وَالتَّمْرِ».