(٢) أخرجه أبو داود؛ كتاب: الطب، باب: كيف الرقى، برقم (٣٨٩٢) ، عن أبي الدرداء رضي الله عنه، والحديث في مسند أحمد (٦/٢١) مسند الأنصار، من حديث فَضَالَةَ بنِ عبيدٍ رضي الله عنه. وتكرار الثلاث مع التعوّذ بالمعوّذتين، هي في المسند دون سنن أبي داود رحمه الله. والحديث ضعّفه الألباني. انظر: «المشكاة» برقم (١٥٥٥) وتخريج المسند (٣٩/٣٧٩) . ... هذا، وقد سمى الإمام ابن القيم رحمه الله هذه الرقية: الرقية الإلهية. انظر: زاد المعاد (٣/١٤١) . (٣) أخرجه أبو داود؛ كتاب: الجنائز، باب: الدعاء للمريض عند العيادة، برقم (٣١٠٦) ، والترمذيُّ؛ كتاب: الطب، باب: ما يقول عند عيادة المريض، برقم (٢٠٨٣) ، عنه أيضًا. وهو في مسند أحمد، مسند آل العباس، من حديث ابن العباس، برقم (٢١٣٧) . صحَّحه الألباني. انظر: «المشكاة» (١٥٥٣) . (٤) أخرجه أبو داود؛ كتاب: الأدب، باب: ما يقول إذا أصبح، برقم (٥٠٨١) ، عن أبي الدرداء رضي الله عنه. والصواب فيه الوقف، إلا أن مثله لا يقال من قِبَل الرأي والاجتهاد، وعليه فهو مرفوع حُكمًا. وانظر: الكلام عليه في «الضعيفة» برقم (٥٢٨٦) . ... هذا، ومن فائدة هذا الدعاء أن من قاله سبعًا كفاه الله ما أهمّه، صادقًا كان بها أو كاذبًا. كما ورد في ختام الرواية عينها.