للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

(٤١٥) قوله يوم أحد: ادفنوا الاثنين والثلاثة في قبر واحد. رواه النسائي.

أخرجه البخاري (١٣٤٣)، و (١٣٤٥)، و (١٣٤٦)، وأبو داود (٣١٣٨)، و (٣١٣٩)، وابن ماجه (١٥١٤)، والترمذي (١٠٣٦)، والنسائي ٤/ ٦٢، وأحمد (٢٣٦٦٠)، والشافعي ١/ ٢٠٤، وابن أبي شيبة ٣/ ٢٥٣ - ٢٥٤، وعبد بن حميد (١١١٩)، وابن الجارود (٥٥٢)، والطحاوي في شرح معاني الآثار ١/ ٥٠١، وفي شرح مشكل الآثار (٥٩١١)، وابن حبان (٣١٩٧)، والدارقطني ٤/ ١١٧، والبيهقي في السنن ٤/ ١٠ و ٣٤، وفي معرفة السنن والآثار (٧٤١٨)، والبغوي (١٥٠٠) من طرق عن الليث بن سعد، عن الزهري، عن عبدالرحمن بن كعب بن مالك، عن جابر قال: لما كان يوم أحد أشرف النبي -صلى الله عليه وسلم- على الشهداء الذين قتلوا يومئذ، فقال: زملوهم بدمائهم، فإني قد شهدت عليهم فكان يدفن الرجلان والثلاثة في القبر الواحد، ويسأل: أيهم كان أقرأ للقرآن فيقدمونه قال جابر: فدفن أبي وعمي يومئذ في قبر واحد.

وأخرجه أبو داود- الجنائز- باب في تعميق القبر- (٣٢١٥)، والترمذي- الجهاد- باب ما جاء في دفن الشهداء- (١٧١٣)، والنسائي ٤/ ٨١، ٨٣، ٨٤ - الجنائز- باب ما يستحب من إعماق القبر، وباب ما ستحب من توسيع القبر، وباب دفن الجماعة في القبر الواحد، وباب من يقدم- (٢٠١، ٢٠١١، ٢٠١٥ - ٢٠١٨)، وأحمد ٤/ ١٩، ٢، وعبد الرزاق ٣/ ٥٠٨ (٦٥٠١)، وسعيد بن منصور ٢/ ٢٤١ - ٢٥٨٢، وأبو يعلى ٣/ ١٢٤، ١٢٧، (١٥٥٣، ١٥٥٨)، وأبو نعيم في الحلية ٩/ ٣، والبيهقي في السنن الكبرى ٣/ ٣١٤، ٤/ ٣٤ - الجنائز- باب ما يستحب من اتساع القبر وإعماقه، وباب دفن

<<  <  ج: ص:  >  >>