وأخرجه مسلم (٧/ ١٠)(٥٧٣٩)، وأحمد (٣/ ٣٤٢)(١٤٧٤١)، كلاهما من طريق أبي الزبير، عن جابر، عن النبي -صلى الله عليه وسلم-، قال: لا يقيمن أحدكم أخاه يوم الجمعة، ثم ليخالف إلى مقعده فيقعد فيه، ولكن يقول: افسحوا.
وأخرجه البخاري في صحيحه (١/ ٢١٨، ٢١٩) - الجمعة- باب لا يقيم الرجل أخاه يوم الجمعة (٧/ ١٣٨) - الاستئذان- باب لا يقيم الرجل الرجل من مجلسه، وباب إذا قيل لكم تفسحوا في المجلس فافسحوا يفسح الله لكم، وفي الأدب المفرد (٢/ ٥٥٥)(١١٤٠)، ومسلم (٤/ ١٧١٤) - السلام- (٢٧، ٢٩)، والترمذي (٥/ ٨٨) - الأدب- باب كراهية أن يقام الرجل من مجلسه ثم يجلس فيه- (٢٧٤٩)، (٢٧٥٠)، والدارمي (٢/ ١٩٣) - الاستئذان- باب لا يقيمن أحدكم أخاه من مجلسه- (٢٦٥٦)، وأحمد (٢/ ١٧، ٢٢، ٤٥، ٨٩، ١٠٢)، والشافعي في المسند (ص ٦٨)، والحميدي (٢/ ٢٩٣)(٦٦٤)، وعبدالرزاق (١١/ ٢٣)(١٩٧٩٣)، وابن أبي شيبة (٨/ ٥٨٤)(٥٦٢٨، ٥٦٢٩)، وابن خزيمة (٣/ ١٦٠)(١٨٢٠)، وابن حبان كما في الإحسان (١/ ٣٩٦)(٥٨٥، ٥٨٦)، والطبراني في الكبير (١٢/ ٤٥٠)(١٣٦٣٧)، وأبونعيم في الحلية (٧/ ١٣٧)، والبيهقي (٣/ ٢٣٢، ٢٣٣) - الجمعة- باب الرجل يقيم الرجل من مجلسه يوم الجمعة (٦/ ١٥٠) - إحياء الموات- باب ما جاء في مقاعد الأسواق وغيرها، والبغوي في شرح السنة (١٢/ ٢٩٦)(٢٩٧) - الاستئذان- باب لا يقيم الرجل من مجلسه إذا حضر- (٣٣٣١، ٣٣٣٢). بألفاظ متقاربة.