أرض مصر، من بيت العبودية. لا يكن لك آلهة أخرى أمامي. لا تصنع لك تمثالاً منحوتاً، ولا صورة ما، مّما في السماء من فوق وما في الأرض من تحت وما في الماء من تحت الأرض" (الخروج ٢٠/ ٢ - ٤).
- وفي سفر الملوك: "ليعلم كل شعوب الأرض أن الرب هو الله، وليس آخر" (الملوك (١) ٨/ ٦٠).
- وجاء في مزامير داود: "كل الأمم الذين صنعتهم يأتون ويسجدون أمامك يا رب، ويمجدون اسمك، لأنك عظيم أنت، وصانع العجائب، أنت الله وحدك" (المزمور ٨٦/ ٩ - ١٠) هو وحده الله، وليس يشاركه في اسمه أو ألوهيته أحد، بما في ذلك المسيح عليه السلام.
- وجاء في إشعيا: "يقول الرب: .. قبلي لم يصور إله، وبعدي لا يكون، أنا أنا الرب، وليس غيري مخلص، أنا أخبرت وخلصت .. " (إشعيا ٤٣/ ١٠ - ١٢).
- "أيها الرب إلهنا، خلصنا من يده، فتعلم ممالك الأرض كلها أنك أنت الرب وحدك" (إشعيا ٣٧/ ٢٠).
- "أنا الرب صانع كل شيء، ناشر السماوات وحدي باسط الأرض، من معي؟! " (إشعيا ٤٤/ ٢٤)، فأين هذا ممن جعل الواحد ثلاثة، وأوكل الخلق إلى غيره؟
- "أنا الرب وليس آخر، لا إله سواي" (إشعيا ٤٥/ ٥).
- وجاء في نبوة إشعيا أيضاً " يقول الرب ملك إسرائيل وفاديه رب الجنود: أنا الأول وأنا الآخر، ولا إله غيري. ومن مثلي ينادي، فليخبر به ويعرضه لي .. هل يوجد إله غيري، ولا صخرة لا أعلم به" (إشعيا ٤٤/ ٦ - ٩).
- ومثله كثير في أسفار العهد القديم. (انظر ملاخي ٢/ ١٠، الملوك (١) ٨/ ٢٧ ... ).