٢ سقط في ش هذا اللفظ. ٣ هو أبو حية النميري. وقبل البيت: زمان الصبا ليت أيامنا ... رجعن لنا الصالحات القصارا وبعده: فلا يبعد الله ذاك الغراب ... وإن هو لم يبق إلا ادّكارا وقوله: "على غراب غداف" أراد به الشباب والشعر الأسود، وانظر الحيوان بتحقيق الأستاذ هارون ٣/ ٤٢٩ وأمالي المرتضى ٢/ ١٠٠. ٤ كذا في ش، ب. وفي أ: "الظروف". ٥ المناسب لما هنا: زمان. وكأن هناك رواية أخرى: "غداة علي ... " "فذهب ذكر المؤلف إليها". ٦ هذا من ابن جني على أن "عليّ غراب" جملة فعلية فاعلها "غراب" وليس يجب هذا؛ فـ"غراب" مبتدأ لا فاعل، وخبره "عليّ" وليس في الكلام ما يختص بالفعل أو يغلب فيه حتى يقدر الفعل كما يريد. وعلى هذا فقوله "فطيره" عطف على الجملة الاسمية لا على متعلق الظرف.