وانظر السيرافي ١/ ١٣ "تيمورية". وانظر في مذهب الزجاجي الأشباه والنظائر النحوية للسيوطي ١/ ٥٤ طبعة الهند الأولى، وفي المسألة بوجه عام الارتشاف، الورقة ٣١٤. ٢ كذا في ش، ب. وفي ج: "استعمالهم". وفي أ: "استعماله". وهو خطأ. ٣ "أخره"، كذا في أ، ب، ش. وفي ج "غايته". ٤ كذا في أ، ب، ش. وفي ج: "تكون", والحديث عمَّا غير لكثرة الاستعمال، وعني به المبنيات وهي ضرب منه. ٥ أي: لأن الإعراب وهو الأصل في الأسماء فبناؤها عارض في الرتبة والتقدير، وقد جعل علة بنائها كثرة استعمالها، وذلك أنها صارت لكثرة استعمالها قوالب الكلام, فاقتضى ذلك أن تبقى على صورة واحدة، فكانت مبنية. ولم يرض هذا الكلام ابن الطيب في شرح الاقتراح, فاعترض بأن هذا يقضي بأن يكون كثرة الاستعمال من أسباب البناء ولا قائل به، وابن جني لا يلتزم اصطلاح النحاة ويتكلم على أصل الوضع. ٦ كذا في أ، ج. وسقط في ش، ب.