٢ كذا في أ، ج. وفي ش، ب: "تحلل". يريد يتخلل الإعراب تتابعه. من قولهم: تخلله بالريح: طعنه به طعنة إثر أخرى. ٣ هي سرعة نقل قوائمه, ويفسرها بعضهم بأن يضع الفرس يده ورجله على غير حجر لحسن نقله في الحجارة. ٤ وهو القوي على المشي. ٥ هو الهجين غير الأصيل. ٦ المشترف: يريد به الفرس العالي الخلق. والرقاق: الأرض الليثة لا رمل فيها. وضرم: متوقد ملتهب، يريد أنه يتوقد نشاطًا وسرعة في الرقاق، ويناقل في الأجرال: يسرع السير فيها, فلا تقع قوائمه على الحجارة، والأجرال جمع الجرل -بالتحريك, وهو المكان الصلب الغليظ. وقوله: "ضرم الرقاق" كذا في أ، ب، ش. وفي ج: "صرم الرقاق" وهو تحريف. وقبل البيت: إن الجياد بيتن حول خبائنا ... من آل أعوج أو لذي العقال وانظر الديوان نشر الصاوي ٤٦٨, والنقائض طبع أوروبا ٣٠٣، واللسان "جرل، نقل". ٧ كذا في أ. وسقط في ش، ب.