٢ كذا في أ، ج. وفي ش، ب، د، هـ: "اشتق" وهو تحريف. ٣ انظر الكتاب ٢/ ٣٠١. ٤ "ساوفتنا" في ج: "سوفتنا". "لراح" كذا في أ، ج. وفي ش، ب، "لكان". "قنع" كذا في أ. وكتب فوق العين: "هو"، وفي ب، ج، ش: "قنعوا". وما أثبت موافق لما في الكتاب، فقد جاء به في أبيات أخر شاهدًا لطريقة لهم في إشاد القوافي، يحذفون الواو والياء اللتين هما علامة المضمر، قال سيبويه بعد البيت: "يريد قنعوا" ولهذا الغرض أثبت في أفوق هذا "عوًا"، ومعنى "ساوفتنا": واعدتنا بسوف أفعل، والعيوف: الكاره والكارهة، يقول: لو وعدتنا بتحية في المستقبل لقنعنا، وإن كانت عازمة على المطل إذ كانت كارهة لذلك. والبيت في اللسان "سوف"، وفيه عزوه لابن مقبل.