٢ هو أسماء بن خارجة؛ كما في اللسان في أوس، وانظر اللالئ ٤٣٧. ٣ ذؤالة: الذئب، وقوله: "ضغث يزيد على إبالة" أي: بلية على بلية، وكأن الذئب طمح في ناقته الهبالة. وقوله: "لي" في اللسان "في". ٤ يقال: حشأه سهمًا: رماه به. والمشقص: سهم عريض النصل. ٥ آية ٨٨ سورة النمل. ٦ يريد أن "أويسًا" يقع على الذئب في مقام تحقيره، وحيث لا يراد ذلك، فهو في صيغة الصغر ومعناه. معنى الذئب؛ ألا ترى أن "أويس" في الرجز الآتي لا يراد تحقيره. وفي اللسان "أوس", "وأويس": اسم الذئب, جاء مصغرًا مثل الكميت واللجين، ويجوز أن يكون المراد أن أويسًا الذي في سورة المصغر اسم الذئب، كما أن مكبره -وهو أوس- اسم للذئب أيضًا.