٢ ورد هذا البيت في ستة أبيات في ديوان المعاني العسكري ٢/ ٥ وفيه: فأقبل، وهو في الأمالي ١-١٧٧ في سبعة أبيات وانظر اللسان "حبا". ٢ يريد أوس بن حجر. وينسب بعضهم هذا إلى عبيد بن الأبرص, فنسبتها لأوس ليس موضع وفاق، وهي موجودة في ديواني الشاعرين, وانظر اللآلئ وسمطه ٤٣٩. ٤ قبله: يا من لبرق أبيت الليل أرقبه ... في عارض كمضي الصبح لماح ومسف: دان قريب. وهيدبه: ما تدلي منه كأنه خيوط. ٥ "نفر" كذا في ش. وذو نفر موضع. وفي أ، ب: "فقر" وهو تحريف, وفي أسماء الأمكنة ذو بقر، وقد ورد هذا في اللسان "حبا": "بذي بقر". وبرك الجمل: صدره؛ شبه السحاب بجمل بارك إذ تلبث بهذا الموضع. ٦ كذا في أ. وسقط هذا في ش، ب. وأبوهم, أي: أبو الشعراء الوصافين السحاب وسابقهم والمبرز فيهم، هو امرؤ القيس في المعلقة. ٧ صحراء الغبيط موضع، والبقاع السحاب المثقل بالماء. ويريد باليماني المحمل جملًا عليه بضائع من اليمن، إذا نزل بين القوم أقام حتى يباع ما جاء به، ويروى المحمل -بكسر الميم- وصفًا لليماني بمعنى التاجر الذي جاء ببضاعة من اليمن.