٢ أي: العجاج، وقيل: الأغلب العجلي. وبعده: أكلن بعضي وتركن بعضي وانظر الكتاب ١/ ٢٦، وشواهد المغني للسيوطي ٢٩٨, وللبغدادي ٢/ ٨٠٢. ٣ عجزه: فلا المرء مستحي ولا هو طاعم وقوله: "موجوءة" كذا في نسخ الخصائص, وفي معاني القرآن للفراء ١/ ١٨٧: "مرجوّة". ٤ هو تميم بن أبي بن مقبل, وقوله: "صرّح السير" أي: كشف وبيّن عن هذا المكان. وذلك ببلوغهم إياه. وكتمان: اسم موضع. والمهرية يريد بها الإبل المنسوبة إلى مهرة إحدى قبائل اليمن, والذقن: جمع الذقون، وهي التي تميل ذقنها إلى الأرض، والمحاجن: العصيّ الموجعة، وفي الكلام قلب؛ أي ابتذلت المهرية بوقع المحجن عليها. وانظر اللسان "كتم", ومعاني القرآن ١/ ١٨٧. ٥ كذا في ش، ط. وفي د، هـ، ز: "من قبل أن". ٦ "تشربا" كذا في ش، والألف فيه يجوز أن تكون للتثنية: ويحتمل أن يكون رسم النون الخفيفة للتوكيد. وفي ز، ط: "تشربي". وعرق الزجاجة يريد به الخمر, كأنها عرق للزجاجة تنضح، والمعصار آلة العصر كالمعصرة.