٢ كذا في ش. وفي د، هـ، ز: "منها". ٣ واحده عثنون، وهو شعيرات عند مذبح البعير والتيس, وانظر في هذا المثال وما قبله الكتاب ٢/ ١٣٨. ٤ البيت الفرزدق، وهو من قصيدة في ديوانه "ص٨٧٢، الصاوي" وصدره: رأوا جبلًا دق الجبال إذا التقت وانظر الخزانة ٢/ ٢٠٢، وتاريخ الطبري ٨/ ١١١. ٥ أي: الفرزدق يهجو جريرًا. وكان جرير زوّج ابنته من ابن زوجته ثم طلقها منه بفدية، فيذكر الفرزدق أن ابنة جرير وزوجها سارا معًا فى حياة الزواج وجدَّا في ذلك ووقعت الألفة بينهما، ثم انقطع الوثام وهما لا يودان ذلك، وذلك من فعل جرير وعسفه، وانظر شواهد المغني للبغدادي ٢/ ٥١، والنوادر ١٦٢. ٦ كذا في ش. وسقط في د، هـ، ز، ط. ٧ في ش: "خرجوا". وهو يشير إلى قوله تعالى في الآية١٦، من سورة محمد: {وَمِنْهُمْ مَنْ يَسْتَمِعُ إِلَيْكَ حَتَّى إِذَا خَرَجُوا مِنْ عِنْدِكَ قَالُوا لِلَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ مَاذَا قَالَ آنِفًا} "المصحح".