٥- يتجه بهم إلى مصلى المدرسة ويتوضأ أمامهم مع التشخيص لكل خطوة يؤديها لهم تشخيصا يعينهم على تمثلها وفهم الغاية منها.
٦- يطالب بعض التلاميذ بإعادة الوضوء وهو يتابعهم مع باقي التلاميذ.
٧- يعرض عليهم الوسيلة ويناقشهم حولها مع التركيز على:
أ- أهمية غسل كل عضو من أعضاء الضوء غسلا كاملا، والفائدة من ذلك.
ب- توضيح أن الوضوء جزء من الصلاة فلا تصح الصلاة بدونه.
جـ- جعل التلاميذ هم الذين يستخدمون الوسيلة.
٨- إعادة تمثيل الوضوء بالطريقة المزدوجة التي تجمع بين التقرير والحوار على النحو التالي:
عند غسل اليدين إلى الرسغين ثلاثا يقرر قائلا: أغسل يدي إلى الرسغين، ويثني محاورا, ماذا فعلت الآن؟ كم مرة أغسل يدي إلى الكوعين، وهكذا حتى ينتهي من الوضوء.
٩- يطلب من بعض التلاميذ أن يفعلوا مثلما فعل ويدير الحوار والمناقشة حول فعلهم مع زملائهم.
١٠- يعود المعلم إلى الوسيلة للمناقشة حولها، ويمكن أن يعد صورا تمثل حركات الوضوء بمساعدة التلاميذ.
التقويم:
وهو عبارة عن قياس نجاح خطة الدرس ومدى إدراك التلاميذ له.