للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

٣٨٢٤ - وَعَنْ أُهَيْلِ كُوفَةٍ (١) إِنْ مَعْنَى ... شَرْطٍ غَدَا مُضَمَّنًا وَالمَعْنَى

٣٨٢٥ - مُنَكَّرًا مِنْهُ كَـ"هِنْدُ الآيِبَه ... -أَيْ إِنْ تَؤُبْ- أَحْسَنُ مِنْهَا ذَاهِبَه" ... /٧٣ ب/

٣٨٢٦ - وَإِنْ أَتَاكَ الحَالُ وَهْوُ عُرِّفَا ... لَفْظًا كَكَوْنِهِ بِـ"أَلْ" مُعَرَّفَا

٣٨٢٧ - أَوْ عَلَمًا أَوْ قَدْ أُضِيفَ فَاعْتَقِدْ ... تَنْكِيرَهُ مَعْنًى كَـ"وَحْدَكَ اجْتَهِدْ"

٣٨٢٨ - أَيْ "مُتَوَحِّدًا" وَ"جَاؤُوا الأَوَّلَا ... فَالأَوَّلَ" ايْ "مُرَتَّبِينَ" مَثَلَا

٣٨٢٩ - وَ"جَاءَتِ الخَيْلُ بَدَادِ" (٢) عَلَمَا ... لِجِنْسِ تَبْدِيدٍ وَمِنْهُ عُلِمَا

٣٨٣٠ - "لَيَخْرُجَنَّ" (٣) بَعْدَهُ "الأَذَلَّا" ... حَالٌ لِكَوْنِنَا قَصَرْنَا الفِعْلَا

٣٨٣١ - وَالأَصْلُ فِي الحَالِ يَكُونُ وَصْفَا ... كَمَا مَضَى وَسِرُّهُ لَا يَخْفَى

٣٨٣٢ - وَمَصْدَرًا مُعَرَّفًا قَدْ يَقَعُ ... "أَرْسَلَهَا العِرَاكَ" (٤) مِنْهُ سَمِعُوا

٣٨٣٣ - وَمَصْدَرٌ مُنَكَّرٌ حَالًا يَقَعْ ... بِكَثْرَةٍ وَمَعَهَا القَيْسُ امْتَنَعْ

٣٨٣٤ - بِغَيْرِ قَيْدٍ عِنْدَ سِيبَوَيْهِ (٥) ... وَالأَكْثَرُونَ عَوَّلُوا عَلَيْهِ


(١) انظر: تمهيد القواعد ٥\ ٢٢٦٥ والتذييل والتكميل ٩\ ٢٨.
(٢) هذا من قول العرب. انظر: شرح التسهيل ٢\ ٣٢٧ وتوضيح المقاصد والمسالك ٢\ ٦٩٩ وهمع الهوامع ٢\ ٣٠٢.
(٣) المنافقون ٨. وهذه على غير قراءة الجمهور. انظر: البحر المحيط ٨\ ٢٧٠ وهمع الهوامع ٢\ ٣٠٢.
(٤) إشارة إلى قول لبيد بن ربيعة من الطويل:
فأرسلها العراك ولم يذدها ... ولم يشفق على نغص الدغال
الشاهد فيه قوله "العراك" حيث وقع حالًا مع كونه معرفة وساغ ذلك لأنه مؤول بالنكرة. انظر: الكتاب ١\ ٣٧٢ والمقتضب ٣\ ٢٣٧ والإنصاف ٢\ ٦٧٧ وشرح ابن عقيل ٢\ ٢٤٨ والتصريح ١\ ٥٧٩ وشرح المفصل ٢\ ١٨ وأمالي ابن الشجري ٣\ ٢١.
(٥) انظر: الكتاب ٣٧٠.

<<  <  ج: ص:  >  >>