للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

٣٨١٢ - كَـ"بَشَرًا سَوِيًّا" (١) اوْ دَلَّ عَلَى ... عَدَدٍ اوْ طَوْرٍ يَكُونُ أَفْضَلَا

٣٨١٣ - كَـ"تَمَّ أَرْبَعِينَ" (٢)، "هَذَا بُسْرَا ... أَطْيَبُ مِنْهُ رُطَبًا وَتَمْرَا" (٣)

٣٨١٤ - أَوْ أَصْلِ صَاحِبٍ لَهُ أَوْ فَرْعِهِ ... قَدْ كَانَ مَعْ جُمُودِهِ أَوْ نَوْعِهِ

٣٨١٥ - كَنَحْوِ "هَذَا خَاتَمِي حَدِيدَا" ... وَ"ذَا حَدِيدِي خَاتَمًا جَدِيدَا"

٣٨١٦ - وَ"ذَاكَ مَالِي ذَهَبًا" وَنُقِلَا ... عَنْ بَعْضِهِمْ بِأَنَّ كُلًّا أُوِّلَا

٣٨١٧ - وَهْوَ بِذِي السِّتِّ تَكَلُّفٌ وَفِي ... مَا قَبْلَهَا مَا فِيهِ مِنْ تَكَلُّفِ

٣٨١٨ - وَظَاهِرُ النَّظْمِ يَدُلُّ أَنَّ مَا ... دَلَّ عَلَى السِّعْرِ لَهُ قَدْ عَدِمَا

٣٨١٩ - لِكَوْنِهِ قَدْ عَطَفَ المُؤَوَّلَا ... عَلَيْهِ لَكِنْ فِيهِ ذَا قَدْ دَخَلَا

٣٨٢٠ - فَالعَطْفُ فِيهِ هُوَ عَطْفُ العَامِ (٤) ... عَلَى الذِي خُصِّصَ فِي الكَلَامِ

٣٨٢١ - وَالحَالُ فِي الأَصَحِّ فِيهِ قَدْ شُرِطْ ... تَنْكِيرُهُ كَيْلَا بِنَعْتٍ يَخْتَلِطْ

٣٨٢٢ - مَعْ نَصْبِ صَاحِبٍ لَهُ وَحُمِلَا ... عَلَيْهِ غَيْرُ نَصْبِهِ وَنُقِلَا

٣٨٢٣ - تَعْرِيفُهُ (٥) عَنْ أَهْلِ بَغْدَادَ (٦) وَعَنْ ... يُونُسَ (٧) مُطْلَقًا وَذَا قَوْلٌ وَهَنْ


(١) مريم ١٧.
(٢) إشارة إلى قوله تعالى: "فتم ميقات ربه أربعين ليلة". الأعراف ١٤٢.
(٣) هذه من أشهر المقولات التي تعج بها كتب النحو، وقد أفرد السيوطي هذه المسألة في رسالة مفردة سمّاها "تحفة النُّجَبا في قولهم: هذا بسرًا أطيب منه رُطَبًا" وقد ضمنها كتابه العظيم الأشباه والنظائر، وكذلك فعل ابن طولون في كتابه "المسائل الملقبات في علم النحو" حيث أطلق عليها "اسم المسالة البسرية". انظر: الأشباه والنظائر ٤\ ٦٥٢ والمسائل الملقبات ٦١ وشرح الرضي على الكافية ٢\ ٣٤.
(٤) خفف الميم ضرورة.
(٥) أي أن يأتي معرفة.
(٦) انظر: توضيح المقاصد والمسالك ٢\ ٦٩٧ والتصريح ١\ ٥٨٠ وهمع الهوامع ٢\ ٣٠١.
(٧) انظر: السابق.

<<  <  ج: ص:  >  >>