(٢) انظر: توضيح المقاصد والمسالك ٢\ ٨٥٣ وشرح ابن عقيل ٣\ ١١٠.(٣) منع الإعمال الكوفيون لمخالفتها لأوزان المضارع ومعناه وأجازه سيبويه وأصحابه للسماع والحمل على أصلها والكوفيون حملوا المنصوب بعد هذه الأمثلة على تقدير فعل. انظر: التصريح ٢\ ١٦ وتوضيح المقاصد والمسالك ٢\ ٨٥٣.(٤) إشارة إلى قول القلاخ من الطويل:أخا الحرب لباسًا إليها جلالها ... وليس بولاج الخوالف أعقلًاالشاهد فيه إعمال صيغة المبالغة "لباسًا" عمل الفعل فنصب المفعول "جلالها" لاعتماده على موصوف مذكور "أخا الحرب". انظر: الكتاب ١\ ١١١ والمقتضب ٢\ ١١٣ وشرح الكافية الشافية ٢\ ١٠٣٢ والتصريح ٢\ ١٤ وأمالي ابن الحاجب ١\ ٣١٩.(٥) إشارة إلى قول أبي طالب من الطويل:ضروب بنصل السيف سوق سمانها ... إذا عدموا زادًا فإنك عاقرالشاهد فيه إعمال صيغة المبالغة "ضروب" عمل الفعل فنصب المفعول "سوق". انظر: الكتاب ١\ ١١١ والمقتضب ٢\ ١١٤ والأصول ١\ ١٢٤ وتوضيح المقاصد والمسالك ٢\ ٨٥٥ والتصريح ٢\ ١٥ وهمع الهوامع ٣\ ٧٤ وشرح الرضي على الكافية ٢\ ٢٢٢.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute