(٢) البقرة ٢٨٤. والشاهد فيه "فيغفر" فإنها بالجزم ولكن أراد الشارح قراءة النصب وهي قراءة ابن عباس وأبي حيوة والأعرج والرفع قراءة عاصم بن عامر والباقي بالجزم. انظر: التصريح ٢\ ٤٠٨ والتبيان ١\ ١٢١ والمقتضب ٢\ ٢٢. (٣) الأعراف ١٨٦. والنصب قراءة لم أقف على قارئها والرفع قراءة أبي عمرو وعاصم والجزم قراءة الكسائي وحمزة. انظر: التصريح ٢\ ٤٠٨ ومغني اللبيب ٦٢٠ والبحر المحيط ٤\ ٤٣١ ومعاني القرآن للأخفش ١\ ٦٩ والدر المصون ٥\ ٥٢٧. (٤) إشارة إلى قوله من الطويل: ومن يقترب منا ويخضع نؤوه ... ولا يخش ظلمًا ما أقام ولا هضمًا الشاهد فيه قوله "ويخضعَ" حيث جاء بالنصب بتقدير "أن" والعطف على الشرط قبل الجواب بالفاء والواو يجوز فيه الوجهان الجزم عطفًا على الشرط والنصب بإضمار "أن" وهنا يتعين النصب للوزن. انظر: شرح الكافية الشافية ٣\ ١٦٠٧ ومغني اللبيب ٧٣٥ وشرح ابن عقيل ٣\ ٤١ والتصريح ٢\ ٤٠٩ وشرح التسهيل ٤\ ٤٥ والمقاصد النحوية ٤\ ١٩٢٦.