(٢) (٤٦ - القدر، ٢ - حجاج آدم وموسى، ٤/ ٢٠٤٤/ ٢٦٥٣). (٣) بسند واهٍ. (٤) وأغلبها روايات إسرائيليّة صريحة، وما أسند منها إلى الصحابة فأكثره لا يصحّ، وما صحّ منها عنهم فممّا تلقّوه عن أهل الكتاب. والتناقض هاهنا كبير لا يكاد الباحث المدقّق معه يخرج بغير الحيرة. ومن العصمة النافعة والله أن يتمسك المرء هاهنا بالصحيح الصريح من المرفوعات - كقوله - صلى الله عليه وسلم -: "أوّل ما خلق الله القلم، ثمَّ قال له اكتب، فجرى في تلك الساعة بما هو كائن إلى يوم القيامة" - ويكفّ عمّا وراء ذلك من التفاصيل التي ليس لها أثر عمليّ نافع في حياة المسلم ولا تعدو أن تكون صحيحة غير صريحة أو صريحة غير صحيحة، {فَلَا تُمَارِ فِيهِمْ إِلَّا مِرَاءً ظَاهِرًا وَلَا تَسْتَفْتِ فِيهِمْ مِنْهُمْ أَحَدًا}.