(٢) في خ: "له في يوم القيامة"، والأولى ما أثبتّه من م ون وط. (٣) (صحيح). رواه: عبد الرزّاق (٦٩٦٢)، والحميدي (٣٥٣)، وابن أبي شيبة (٣٤٣٧١)، وإسحاق (١/ ٢٦٨/ ٣)، وأحمد (٤/ ٣٦٤ و ٤١٠)، وعبد بن حميد (١٥٨٧)، والبخاري في "التاريخ" (٥/ ٤٥٠ و ٤٥١)، والترمذي (٣٧ - الزهد، ٤١ - أخذ المال، ٤/ ٥٨٧/ ٢٣٧٤)، وابن أبي عاصم في "الآحاد" (٣٢٥٩ - ٣٢٦٢) و"الزهد" (١٥٢)، وابن أبي حاتم في "العلل" (٦١٦)، وابن الأعرابي (٩٦ - ٩٩)، والطحاوي في "مشكل الآثار"، وابن حبّان (٢٨٩٢ و ٤٥١٢)، والطبراني في "الكبير" (٢٤/ ٥٧٧ - ٥٨٧) و"الأوسط" (٥٣١٤)، وأبو نعيم في "الحلية" (٢/ ٦٤، ٧/ ٣١١) و"المعرفة" (٤/ ٢٩٣ - إصابة)، والقضاعي (١١٤٣)، والبيهقي في "الشعب" (١٠٣٠٤)، والخطيب (٥/ ١٩١)، والمزّي (١٩/ ٢٥١)؛ من طريق أبي الوليد عبيد سنوطا؛ قال: دخلت على خولة بنت قيس وكانت تحت حمزة … رفعته. وهذا سند لا بأس به، جاء عن سنوطا من وجهين قويّين، وسنوطا تابعيّ روى عنه آثنان وذكره ابن حبّان في "الثقات" ووثّقه العجلي وحسّن له الترمذي وقوّى أمره الذهبي والعسقلاني، فحديث أمثاله لا بأس به، ولا سيّما أنّه توبع. فرواه: البخاري في "التاريخ" (٥/ ٤٥٠)، والطبراني (٢٤/ ٢٣١/ ٥٨٨)، وابن منده (٤/ ٢٩٣ - إصابة)، والبيهقي في "الشعب" (٥٩١٣) مختصرًا، والخطيب في "الجمع والتفريق" (١/ ١٤٣، ٢/ ٧٣)؛ من طريق عيسى بن النعمان من ولد رافع، ثني معاذ بن رفاعة بن رافع، عن خولة بنت قيس … رفعته. وعيسى ذكره ابن حبّان في "الثقات" وروى عنه جماعة فحديثه لا بأس به والسند كذلك.