(٢) في بعض طرق حديث أبي هريرة الحسن بشواهده الذي صدر المصنّف يرحمه الله به المجلس. ولهذا اللفظ شواهد عند: ابن المبارك (١٣٦٨)، وابن أبي شيبة (٣٣٩٤٦)، وأحمد في "السنّة" (٣٨٤)، وهنّاد في "الزهد" (٤٦). فهو أيضًا حسن بشواهده. (٣) وتقدم بيان أنها موضوعة (ص ٦٨). (٤) (٥٢ - الفتن، ١٩ - ذكر ابن صياد، ٤/ ٢٢٤٣/ ٢٩٢٨)؛ الروايتين. (٥) الدرمك: الدقيق الخالص البياض. (٦) وهم يرحمه الله، وإنّما هو عندهما من حديث جابر بن عبد الله كما سيأتيك. (٧) (حسن بطرقه). رواه: أحمد (٣/ ٣٦١)، والترمذي (٤٨ - التفسير، ٧ - المدثر، ٥/ ٤٢٩ / ٣٣٢٧)، والبزار (المدثر ٣٠ - ابن كثير)، وأبو نعيم في "الجنّة" (١٥٣ و ١٥٩)؛ من طريق مجالد، عن =