(٢) في (د) : أفسد. (٣) في (د) : خبط. (٤) شرح القصيدة النونية، المسماة: الشافية الكافية للفرق الناجية، لابن قيم الجوزية،، شرح د. محمد خليل هراس، دار الفاروق للطباعة والنشر، ١/١٢٣. (٥) الحرورية: قال ابن الأثير: طائفة من الخوارج، نسبوا إلى حروراء. وهو موضع قريب من الكوفة، كان أول مجتمعهم وتحكيمهم فيها. وهم إحدى فرق الخوارج الذي قاتلهم عليّ. النهاية لابن الأثير، ١/٣٦٦. وانظر: البداية والنهاية للحافظ ابن كثير (ت ٧٧٤هـ) ، تحقيق د. أحمد أبو ملحم وجماعة، دار الكتب العلمية، بيروت، ط/٥، ١٤٠٩هـ-١٩٨٩م، م٧/ ٢٨٩،٢٩١. ومعجم البلدان، ٢/٢٤٥، مكتبة الثقافة الدينية، القاهرة، بدون تاريخ، ٢/٣٥٠. (٦) هو عبد الله بن قيس بن سليم، صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقيه مقرئ، أسلم بمكة وهاجر إلى الحبشة، كان أحد الحكمين في الفتنة بين علي ومعاوية -رضي الله عنهما- توفي سنة (٤٤هـ) على الصحيح. انظر: سير الأعلام، ٢/٣٨٠. (٧) وكانت الفتنة عام ٣٧هـ عُلمت بوقعة صفين. انظر: البداية والنهاية، ٧/٢٦٤،٢٦٨. (٨) الخوارج: هم الذين خرجوا على أمير المؤمنين علي رضي الله عنه بسبب تحكيمه للرجلين (أبا موسى الأشعري، وعمرو بن العاص) في الفتنة بينه وبين معاوية. قال أبو الحسن الأشعري: "والسبب الذي سموا له خوارج على عليّ بن أبي طالب". مقالات الإسلاميين، ١/٢٠٧.