٢ في جميع النسخ: وضيفاً وضيفاً، بالضاد، وهو في المعلقة بالظاء، كما أثبته. والوظيف: عظم الساق. لسان العرب، ٥/١٨٦. ٣ المور: الطريق. المصدر السابق، نفس الجزء والصفحة. ٤ ديوان طرفة بن العبد، دارصادر، بيوت، لبنان، ص٢٢. وذكره ابن منظور في اللسان ٥/١٨٦. ٥ الصحاح للجوهري، ٢/٥٠٣؛ ولسان العرب، ٣/٢٧٣؛ وترتيب القاموس المحيط، ٣/١٣٧. ٦ من مجموع فتاوى شيخ الإسلام، ابن تيمية، ١٠/١٥٢. ٧ هذا تعريف شيخ الإسلام ابن تيمية، للعبادة، وقد تقدم في ص٣٠٦، وانظر: المرجع السابق، ١٠/١٤٩؛ والعبودية، لشيخ الإسلام ابن تيمية (ت ٧٢٨) ، المطبعة السلفية ومكتبتها، القاهر، ط/٢، ١٣٩٦هـ - ١٩٧٦م. ٨ ورد هذا التعريف في: الهداية السنية؛ والتحفة الوهابية النجدية، ص٦؛ ومجموعة التوحيد النجدي، ص٢١٢؛ والانتصار لحزب الله الموحدين، للشيخ عبد الله بن عبد الرحمن أبي بطين (ت ١٢٨٢هـ) ، مكتبة الصحابة الإسلامية، السالمية، الكويت ط/٣، ص٩؛ ومجموعة الرسائل والمسائل النجدية، ٥/٥٠١. ٩ وهو كما في قوله تعالى: {إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ} [العصر:٣] . وقرن بين الأعمال والتقوى والعمل الصالح، في قوله تعالى: {لَيْسَ عَلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ جُنَاحٌ فِيمَا طَعِمُوا إِذَا مَا اتَّقَوْا وَآمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ ثُمَّ اتَّقَوْا وَآمَنُوا ثُمَّ اتَّقَوْا وَأَحْسَنُوا} [المائدة:٩٣] .