٢ سورة غافر الآية (١٥) . ٣ ما بين المعقوفتين زيادة في (ب) و (ج) والمطبوع. أما في (أ) و (د) : قد جعل ناسخ كل منهما الآيتين (هذه والتي قبلها) كآية واحدة بدون هذا الجزء الساقط. ٤ سورة النحل الآية (٢) . ٥ إلى هنا انتهى ما نقله المصنف عن شيخ الإسلام، مما جاء في التفسير الكبير٤/٣١٣-٣١٦،وفي مجموع الفتاوى١٥/٣٠-٣١. ٦ تنازعوا في مسألة: هل كان النبي محمد صلى الله عليه وسلم متعبداً بدين قبل الوحي أو لا؟ قد تنازع الناس في هذه المسألة على أقوال: فمنهم من منع ذلك مطلقاً وأحاله عقلاً. ومنهم من قال بأنه كان متعبداً بشرع من قبله. وهؤلاء اختلفوا في: شرع من كان متبعاً؟ ١-فقال بعضهم: على دين عيسى. ٢-وقال البعض: على دين موسى. ٣- وقال آخرون: على دين إبراهيم. وذهبت طائفة إلى التوقف في أمر النبي صلى الله عليه وسلم قبل البعثة. وذهبت المعتزلة إلى أنه لا بد أن يكون على دين من غير تعيينه. انظر المسألة في: الجامع لأحكام القرآن للقرطبي١٦/٣٨. ٧ سورة يوسف الآية (٣) . قال الطبري في معناه: (يقول تعالى ذكره: وإن كنت يا محمد من قبل أن نوحيه إليك، لمن الغافلين عن ذلك، لا تعلمه ولا شيئا" منه) . جامع البيان للطبري١٢/١٥٠.