١ انظر فتح الباري ٣/٤٣٨. ٢ وقد وافقه على ذلك الحنفية، انظر: فتح القدير لابن الهمام ٢/٢٩٠؛ وبدائع الصنائع ٢/٩٦٧؛ وتبيين الحقائق شرح كنز الدقائق للزيلعي، دار المعرفة بيروت، ط/٢، ١/٣٠٨. ٣ في (أ) : كل من. ٤ سورة الإخلاص. ٥ وتمام الحديث: (أن النبي صلى الله عليه وسلم بعث رجلاً على سرية، وكان يقرأ لأصحابه في صلاته فيختم بقل هو الله أحد، فلما رجعوا ذكروا ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم فقال: "سلوه لأي شيء يصنع ذلك"، فسألوه، فقال: لأنها صفة الرحمن، وأنا أحب أن أقرأ بها. فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "أخبره أن الله يحبه". البخاري مع الفتح ١٣/٣٦٠؛ التوحيد، باب ما جاء في دعاء النبي صلى الله عليه وسلم أمته إلى توحيد الله؛ صحيح مسلم بشرح النووي ٦/٣٤٣، المسافرون، باب فضل قراءة