٢ وممن ردّ عليه من العلماء: أبو عبد الله محمد بن علي المازري (ت٥٣٦هـ) ومحمد بن الوليد الطرطوشي (٥٢٠هـ) ، والإمام ابن الجوزي (٥٩٧هـ) ، في تلبيس إبليس، وأغلب نقده على إيراد الغزالي للأحاديث الضعيفة، ومحمد بن خلفبن موسى الأرس، من أهل البيره بالأندلس (ت٥٣٧هـ) ، في: النكت والأمالي في الرد على الغزالي، ومحمد بن محمد بن عبد الستار العمادي الكردي، في: الرد على الغزالي والجويني؛ كُتِبَ سنة ٨٨٤هـ، وعماد الدين مسعود بن شيبة بن الحسين السندي الحنفي، في: الرد على الغزالي والتصوف، انظر كتاب: الإمام الغزالي وعلاقة اليقين بالعقل، د. محمد إبراهيم الفيومي، ط/١، ١٩٧٦م، مكتبة أنجلو المصرية، الملحق: من خصوم الغزالي. ٣ هو محمد بن عبد الله بن محمد بن عبد الله، أبو بكر بن العربي الأندلسي المالكي، صاحب التصانيف تفقه بأبي حامد الغزالي وغيره، من كتبه: عارضة الأحوذي لشرح صحيح الترمذي، والمحصول والإنصاف في الفقه وغيرها. (ت٥٤٣هـ) . سير الأعلام ٢٠/١٩٧، النجوم الزاهرة ٥/٣٠٢، وشذرات الذهب ٤/١٤١. ٤ لم أجد محل ذكره لهذا الكلام.