٢ الواو ساقط في "د". ٣ انظر في أنواع المحبة هذه: تيسير العزيز الحميد ص ٤١١، وفتح المجيد ص ٣٥٢. ٤ الواو ساقط في "د". ٥ الحديث أخرجه البخاري في صحيح ٩/٤٦٨، الأطعمة، باب الحلوى والعسل. صحيح مسلم بشرح النووي ١٠/٣٣٠، الطلاق، باب وجوب الكفارة على من حرم امرأته ولم ينوي الطلاق، سنن أبي داود ٤/١٠٧، الأشربة، باب في شراب العسل. ٦ جاء هذا في حديث عائشة رضي الله عنها، قالت: "كان أحب الشراب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم الحلو البارد". وعن الزهري: "أن رسول الله صلى الله عليه وسلم شئل عن أي الشراب أطيب قال: الحلو البارد". قال الترمذي: "هكذا روى عبد الرزاق عن معمر عن الزهري عن النبي صلى الله عليه وسلم مرسلا، وهذا أصح من حديث ابن عيينة –رحمه الله". "يعني الحديث الأول". سنن الترمذي ٤/٢٧٢، الأشربة، باب ما جاء أي الشراب كان أحب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم. والحديث صححه الألباني في صحيح سنن الترمذي، نشر مكتبة التربية العربي، لدول الخليج ط/١، ١٤٠٨هـ-١٩٨٨م، المكتب الإسلامي؛ بيروت ٢/١٧٤. ٧ كما في حديث أبي هريرة رضي الله عنه قال: "كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم في دعوة، فرفعت إليه الذراع، وكانت تعجبه"، صحيح البخاري مع الفتح ٦/٤٢٨، الأنبياء، باب قول الله عز وجل: {وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا نُوحاً إِلَى قَوْمِهِ} .