مجموع فتاوى شيخ الإسلام، ١/٣٦٠. ٢ كذا في المطبوع، وفي بقية النسخ "شيطان". ٣ ساقط في "د" والمطبوع. ٤ هذا –والعياذ بالله- كفر بالله العليم القدير، إذ إنه رد صريح لما أثبته في كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم فالآيات والأحاديث المثبتة لإحاطة علم الله لجميع الكائنات، كثيرة جدا، بل إنه سبحانه وتعالى نفى ذلك عن عباده قال تعالى: يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم {يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ} [البقرة:٢٥٥] . ٥ أي الحسن بن علي بن أبي طالب، سبط الرسول صلى الله عليه وسلم. ٦ هو علي بن محمد بن خلف المنوفي المصري الشاذلي، أبو الحسن، من فقهاء المالكية، ولد بالقاهرة عام "٨٥٧هـ" وتوفي سنة "٩٣٩هـ" بالقاهرة. شجرة النور الزكية، ص ٢٧٢؛ الأعلام للزركلي، ٥/١١. ٧ هذا الكلام ذكره شيخ الإسلام في الرد على البكري، ص ٢١٨. ٨ هذه بعض مصطلحات المتصوفة، التي هي مدار معتقدهم في الأولياء فلهم في الولاية تقسيمات عدة منها: الغوث: وهو الولي المتحكم في كل شيء في العالم. الأقطاب الأربعة: وهم الذين يمسكون الأركان الأربعة في العالم بأمر الغوث. الأبدال السبعة: الذين يتحكم =