٢ تقدمت ترجمته في ص ٣٤٣. وهذان المثالان ذكرهما ابن الصلاح في علوم الحديث، ص ٣٩. ٣ هو يوسف بن عبد الله بن محمد بن عبد البر تقدمت ترجمته في ص ٥٢٠. ٤ أي ترادف المسند والمرفوع. حيث إن ابن عبد البر يُعرف "المسند" بأنه: ما رفع إلى النبي صلى الله عليه وسلم خاصة. التمهيد لابن عبد البر، ١/٢١. ومعنى "خاصة" أي: سواء كان قولا أو فعلا أو تقريرا. وسواء كان متصلا أو منقطعا. وعليه يدخل الاتصال والانقطاع، على المسند والمرفوع على سواء، فيترادفان. وانظر أيضا: الباعث الحثيث، ص ٤٢. وعلوم الحديث لابن الصلاح، ص ٣٩. ٥ هذا تعريف الخطيب البغدادي في: الكفاية في علم الرواية له، ٢١. وانظر: علوم الحديث لابن الصلاح، ص ٣٩؛ والباعث الحثيث، ص ٤٢. ٦ أي المتصل: هو الذي اتصل إسناده. علوم الحديث لابن الصلاح، ص ٤٠. وهذا الصنف ينفي الإرسال والانقطاع. ٧ الضمير هنا يعود إلى "المسند". ٨ أي التعريف الأول الذي تقدم في المرفوع، وهو: ما أضيف إلى النبي صلى الله عليه وسلم قولا أو فعلا أو حكما.