٢ كذا في المطبوع، وفي جميع النسخ، والحلف. وقد جاء "المولى" بمعنى الحليف في حديث: " مولى القوم من أنفسهم". البخاري مع الفتح، ١٢/٤٩، الفرائض، باب مولى "القوم من أنفسهم". ٣ ويأتي بمعنى المعتق كما في حديث: "أن مولى للنبي صلى الله عليه وسلم وقع من نخلة فمات". سنن ابن ماجه، ٢/١٢٢، الفرائض، باب ميراث الولاء. ٤ كما في حديث "الله مولانا ولا مولى لكم". البخاري مع الفتح، ٦/١٨٨، الجهاد، باب ما يكره من التنازع. ٥ سورة يوسف: الآية "٢٥". ٦ وقد تقدم ذكر بعضها هنا في هذه الصفحة. ٧ هذا كما هو حال الصوفية واعتقادهم في الأولياء، وفي الأضرحة والمشاهد، ممن يطلقون عليهم لفظ: سيدي فلان، وفلان، ونحو ذلك. ٨ وهو قول الله تعالى: {يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ تَبْتَغِي مَرْضَاتَ أَزْوَاجِكَ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ} [التحريم: ١] . فالآية تدل على أن من حرم على نفسه شيئا، لم تحرم عليه، وتلزمه كفارة يمين. تفسير القاسمي، ١٦/٥٨٥٥.