٢ كذا في المطبوع: وفي جميع النسخ: يشترون. ٣ في "أ": هذا. ٤ الثريا: من الكواكب، سميت بذلك لغزارة نوئها، وقيل لكثرة كواكبها مع صغر مرآتها. لسان العرب، ١٤/١٢، مادة "ثرا". ٥ في "أ": هذا. ٦ التويبع: هو "الدبران"، وهو نجم بين الثريا والجوزاء، يقال له: التابع والتويبع. وسمي تبعا لإتباعه الثريا: قال الأزهري: سمعت بعض العرب يسمي الدبران: التابع والتويبع. لسان العرب، ٤/٢٧١، مادة "دبر"، و٨/٣٠، مادة "تبع". ٧ الجوزاء: نجم يقال إنه يعترض في جوز السماء. لسان العرب، ٥/٣٢٩، مادة "جوز". ٨ انظر المتبقي، شرح موطأ الإمام مالك، للإمام الباجي، دار الكتاب العربي، بيروت، لبنان، طبعة مصورة عن الطبعة الأولى، ١٣٣٢هـ، ١/٣٣٤؛ والأم للإمام الشافعي، ١/٤١٩؛ والجامع لأحكام القرآن للقرطبي، ١٧/١٤٨. إن قائل ذلك لا يخلو من حالتين: الأولى: أن يكون معتقداً أن لهذه النجوم صنعا في ذلك، وأنها المخترعة لهذه الهبوب، فهذا يكفر كفر شرك، لإضافته الخلق إلى المخلوق. والثانية: أن يجعل النجوم علامة على حدوث الهبوب من قبيل التجربة والعادة، فليس هذا بشرك، ولا يكفر صاحبه. انظر: الأم للشافعي، ١/٤١٩. وفتح الباري، ٢/٦٠٨.